نصيحتي له: أن يجعل فترة العقد مرحلة لإبانة الحب، ورعايته بالقول والفعل، وأن لا يجعل الجسد هو سبيل التواصل الوحيد بينه وبين زوجته.
وأن يختبر فيها لياقته النفسية والروحية في الاحتواء والحنان والرحمة، وحسن الخلق، وشكر ربه تعالى على أن منَّ عليه بالحلال..
وليجعلها دوما كبيرة في قلبه وأمام أهلها، ولا ينبغي أن يجعل نفسه في كفة وأهلها في كفة.. بل ليكن حسن الخلق جميل المعشر ودودا عاقلا..