نعم، إن كان الحال هو الصبر وعدم التسخط على أقدار الله.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يُشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه). [رواه البخاري ومسلم]
وقال: (عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له). [رواه مسلم]