أولا: لا تحرص على أن تكون شيئا مذكورا ولكن احرص على أن ترضي ربك وتنفع نفسك وأمتك، فقد يكون خامل الذكر أفضل عند الله من المشهور المذكور بكل لسان.
ثانيا: لا أحد يعلم الغيب، ومن قلة التوفيق: التعلق بمحاولة معرفة ما لا سبيل إلى معرفته.
ثالثا: اشتغل بما ينفعك، وابدأ العمل بجد وحرص وتخطيط وهمة عالية، وليكن همك إحسان العمل لا تحقق نتيجته، فليس ذلك إليك!
والله الموفق.