لأنه أعظم الأنبياء وخيرهم بعد النبي صلى الله عليه وسلم، ولأنه أبو الأنبياء وخليل الرحمن، ولاختصاصه بالمسلمين كما جاءت بذلك الآيات.
ولأنه سلّم على أمة النبي صلى الله عليه وسلم، ولأنه من بنى كعبة المسلمين وقبلتهم ودعاهم إليها، ولأنه سأل الله جل وعلا لسان صدق في الآخرين فهذا من جواب دعائه.
ولأسباب كثيرة يجتهد العلماء في ذكرها..
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صلّيت على إبراهيم وآل إبراهيم