لا وجود لمثل هذه القصة في كتب السنة والسيرة، وإنما الثابت كما في الصحيح أن النبي ﷺ كان له جار يهودي، وكان ولده يخدم النبي ﷺ، فمرض الولد مرض الموت، فعاده النبي ﷺ ودعاه للإسلام، فنظر الولد لأبيه وهو يحتضر، فقال له أبوه: أطع أبا القاسم! فأسلم وشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وتوفي، فقال النبي ﷺ (الحمد لله الذي أنقذه بي من النار).