تصبر على البلاء باستحضار أمور:
. أنه ليس في دينك، وإنما في أمور الدنيا. وإذا سلم الدين، فلا يضر النقص في الأمور المادية.
. أنه كان يمكن أن يكون أكبر وأخطر، ولكن الله سلمك وعافاك، فحصر البلاء في ما هو عليه.
. أن الله تعالى إن ابتلاك اليوم، فلطالما أنعم عليك من قبل. وتداول النعم والابتلاءات هو الذي يجعل للحياة معنى.
. لولا وجع الابتلاء، لما شعرت بلذة الرخاء.
. إذا صبرت نلت الأجر عند الله. وإن لم تصبر، سلوت كما تسلو البهائم، ولم تنل لقاء ذلك ثوابا!